خولة غفير شابة مغربية من مواليد 1990 و بالضبط من مدينة القنيطرة المغربية اشتهرت في الاونة الاخيرة بشعبيتها على مختلف التواصل الاجتماعي و خصوصا عبر الانستغرام و اليوتوب
خولة من محبي الموضة و الاناقة و كدالك كل ما يتعلق بالمكياج الاحترافي حيث كانت تشارك مع معجبيها الكثير من الفيديوهات المتعلقة بالتجميل المكياح كما ان شقيقة خولة هي الاخرى لها نفس الاهتمام بعالم الموضة و الاناقة
كانت خولة متخوفة بعض الشيء من الولوج الى عالم الانستغرام لان والداها كانو رافضين لفكرة ما تقدمه من محتوى عبر منصات التواصل لكن سرعان ما تغير كل شيء بعد كسبها العديد من من المتتبعين فب المغرب العربي و اصبحت قناتهت تروج لاكبر محلات التجميل و المكياج
خولة كانت تعاني من مشكل في اللثة حيث انها تملك لثة دات حجم كبير مقارنة مع التركيبة السنية و كانت ايضا جد متخوفة من اجراء عملية تصغير اللثة
اتصلت خولة عن طريق الواتساب بأحد مندوب المبيعات الخاص بالعيادة وطرحت المشاكل التي كانت تعاني منها وبالتنسيق مع الطاقم المكلف بالتواصل ومساعدة الزبائن تم ترتيب رحلة السفر الى تركيا للقيام بعملية تصغير اللثة
تم ارسال الدعوة الطبية الرسمية لخولة وأتت الى إسطنبول وتم استقبالها في المطار الدولي أحسن استقبال حيث قام السائق الخاص بالعيادة بنقلها من المطار الى غاية الفندق الذي ستقيم فيه خلال فترة العملية
بعد وصولها الى الفندق الذي يتواجد في أحد من أرقى احياء إسطنبول الأوروبية قامت سامية بأخذ قسط من الراحة بعد عناء السفر
بعدها وفي اليوم الثاني من وصولها تم اصطحابها من الفندق الى عيادة ميرا كلينيك من اجل التنسيق من الدكتور الذي سوف يشرف على العملية وكذألك قام الدكتور بأجراء المعاينات الطبية اللازمة قبل العملية وتم أيضا اجراء الاشعة الطبية للتأكد من سلامة الفك السفلي و العلوي و كذألك عن حالة الاسنان.
جرت العملية في احسن الأحوال و تم تحسين مظهر اللثة دون ان تحس باي الم مما اعطى شكلا جميلا لابتسامة خولة الجديدة و كانت جد سعيدة بعد رؤيتها للنتيجة النهائية و الفرق بين الحالة السابقة للأسنان و الحالة الجديدة
في الأخير وفي اليوم التالي اجرت خولة موعد الدكتور من اجل ان يقدم لها النصائح الواجب اتباعها بعد هادا النوع من العمليات و وصف لها كذألك مجموعة من الادوية التي تساعدا في التخفيف من الام ما بعد العملية و رجعت خولة في النهاية الى عائلتها و هي بحلة جميلة و ابتسامة اجمل
تمكنت من التغلب على خوفي الكبير بفضل الكفاءة المهنية لموظفي عيادة ميرا
خولة غفير